الأربعاء، 8 فبراير 2012

الرابطة العربية الاكاديمية للفلسفة


الرابطة العربية الاكاديمية للفلسفة :

تعد الرابطة العربية الاكاديمية للفلسفة  اولى الشبكات البحثية التي انبثقت عن الواقع الافتراضي ، وهي الاولى  كذلك في جمعها لفلاسفة ومتفلسفة العالم العربي من المغرب الى العراق مرورا بالجزائر وتونس وسوريا وغيرها من الدول العربية.

ويمكن توصيفها بانها مجموعة  اكاديمية تمتهن الفلسفة وتعمل على تحويل الخطاب الفلسفي الى خطاب تحرير وعقلنة لمجتمعاتنا التي لاتزال تقبع تحت مطارق الجهل والاقالة لماهو عقلاني.

كما ان الرابطة هي جماعة مرتبطة ايتيقيا ومعرفيا لاغراض دعم القول الفلسفي. والمساهمة في النشر والتأليف.

تأسست الرابطة قبل 7 اشهر تقريبا وانضم لهيئتها العامة قرابة 360 عضو وفي هيئتها الادارية مايشكل مجلس اداري افتراضي يقارب 20 مفكرا عربيا وهيئة استشارية من كبار فلاسفة العالم العربي.

يرأس تحرير وتنسيق الاعمال والامانة العامة لها كل من : الدكتور علي عبود المحمداوي والدكتور اسماعيل مهنانة، كما لدينا منسقين فرديين في اغلب البلدان العربية.

أهم الأعمال التي أنجزت:

1- الفلسفة السياسية المعاصرة ، من الشموليات الى السرديات الصغرى (مجموعة مؤلفين) اشراف: د. علي عبود المحمداوي

2- مدرسة فرانكفورت النقدية: جدل التحرر والتواصل والاعتراف: مجموعة مؤلفين واشراف د. علي عبود المحمداوي ود. اسماعيل مهنانة

3- فلسفة التاريخ : جدل البداية والنهاية والعود الدائم، مجموعة مؤلفين، اشراف علي عبود المحمداوي

5- فلسفة الدين: مقول المقدس بين اليوتوبيا والايديولوجيا والتعددية الدينية، مجموعة مؤلفين، اشراف علي عبود المحمداوي

6- هايدغر : من الوجود الى الاثر، مجموعة مؤلفين، اشراف الدكتور اسماعيل مهنانة

7- ادوارد سعيد: مجموعة مؤلفين، اشراف اسماعيل مهنانة

8- فلسفة الللغة، مجموعة مؤلفين، اشراف الدكتور اليامين بن تومي.

9- العقلانية والتنوير: بشير ربوح

10- وعي المشكلة ومشكلة الوعي: مازن مرسول

11- فلسفة العلم من العقلانية الى اللاعقلانية

12- ابستمولوجيا امري لاكتوس


اعمال قيد الانجاز والتحرير:

9- في فلسفة الجمال، مجموعة مؤلفين، اشراف الناصر عبد اللاوي

10- هابرماس: العقلانية التواصلية في ظل الرهان الايتيقي، مجموعة مؤلفين،  علي عبود والناصر عبد اللاوي

11- كانط واثر هي الفلسفة المعاصرة، مجموعة مؤلفين، اشراف سمير بلكفيف

12- الموسوعة الفلسفية المعاصرة (بجزئين: غربي وعربي) مجموعة مؤلفين اشراف د. علي عبود واسماعيل مهنانة.

هناك 6 تعليقات:

  1. ان مشروع الاكاديمية الفلسفية،مشروع يدعوالى الامل والتفاول،لكن اذا وفقط استطعنا الاطلاع والتعرف ،على المنجزالابستمولوجي والفلسفي للاكاديمية الفلسفية،اي يجب ان ننتقل مع الاكاديمية من الوجود بالقوة الى الوجود بالفعل ،وانا اعتقد ان الاكاديمية ،لم تنتقل بعد الى الوجود الانطولوجي في العالم،لانهالازالت في المرحلة الميتافيزيقية المتمركزة على حافات اللغة المراوية،المتجسدة كعناوين افتراضية لكتب اثيرية،سمعنا بها،وراينا عناوينها،الغيبية،دون ان نعرف مكوناتها،وافكارها،وطروحاتها،اونكتشف غيبها المكنون في متونها العرفانية،فانا اعتقد انه على الاكاديمية الفلسفية ان تنورنا ببعض من كتاباتها،وابحاثها،ونصوصها،اي ان تكون بمتناول الجميع،اقول ابحاث،ولم اقل كتب،وذلك اضعف الايمان،ونحن لانحتاج الى قراءةصفحة ثقافية بطريقة العرض الصحفي ،لعرض اغلغة الكتب ،وعناوينها،نحن امام اكاديمية رصينة،وليس امام دارنشر.
    فمن اللازم والمنطقي ان نعرف اشياء كثيرة عن العمل الحقيقي لتللك الاكاديمية ،ولاسيما وهي تتوفرعلى اساتذة اكفاء في مجال البحث الفلسفي،واذا كانت الاكاديمية تبخل علينا بكتاباتها،فمابالك بافكارهاالفلسفية،نتمنى ان نشهد حراك فلسفي حقيقي يعبرعن وجود الكائن الانساني الملقى به في هذا العالم،وان تتجاوز الاكاديمية المركزية الميتافيزيقية،حول الكتب وعناوينها،حتى تتحول الى وجود نحوالاخر،وليس وجود بمعزل عن العالم والاخر.

    ردحذف
  2. عزيزي/ عزيزتي:
    الكتب موجودة في المكتبات والمساهمون والمهتمون حصلوا على نسخ منها. لكن ان لم تصلكم فهذا ليس معناه انها غير موجودة
    اما بالنسبة لنشر محتوى بحثي او محتوى الكتب كجزء من واقعيتنا او مساهمتنا في مشروع فلسفي عربي كبير ك صمحون له
    فذلك حلم جميل
    نحن لانضده لكننا لانعلن اننا نحمل مهمة تطبيقه
    ومع كل ذلك وضعت لك بعض النصوص من محتويات الكتب
    مع شكري لملاحظتم القيمة
    د. علي عبود المحمداوي

    ردحذف
  3. شكرا اخي العزيز للتوضيح،وان كنت الى هذه اللحظة لم احصل على مقال واحد،واحب ان اذكركم انا لم اطلب نصوص شخصية تعود لكاتب معين،بل انا تسألت عن ابحاث ودراسات الاكاديمية والتي هي من البديهي ان تكون مرفقه على صفحتها الرئيسية وفق تقاليد النشر الالكتروني، والكتب في النهاية هي ليست كل شئ ،لاسيما وان الابحاث توضح لنا ابستمولوجيا وعمل الرابطة،فكلي امل ان توضع بعض تلك الدراسات، خاصة ان الفلسفة العراقية بدأت تتخارج عن مركزيتها باتجاه الاخر،وهذا مؤشر فلسفي مهم،يستحق السؤال والمتابعة،لذلك اقترح ان توضع الدراسات حتى يفهم المتلقي سيرورة الخطاب الفلسفي من خلال تفاعله مع الخطاب الفلسفي العربي،لذلك كان من المفروض ان تقومون بتلك الخطوة،كبداية تعريفية بمنجزكم الفلسفي ،امنياتي لكم بدوام الموفقية والازدهار
    المتفلسف.

    ردحذف
  4. المتفلسف المكرم والمحترم:
    بالنسبة للنصوص ياصديقي، فالمشكلة كما تعلم في التعاقدات مع دور النشر؛ فنحن لانملك الق في النشر الالكتروني بل الدار التي تطبع هي من تقوم بذلك
    ولاجل ذلك تجدنا نرشد الى الدور التي تطبعها لمتابعة تلك الاعمال
    حقا انا ممتن لمتابعتك
    هذا ايميل يمكنك مراسلتني عليه
    ali-mohamedaoi@hotmail.com
    لنتعارف اكثر.
    د. علي عبود المحمداوي

    ردحذف
  5. صديقي العزيز،اناممتن لدعوتك بالتواصل والتعارف ،وهذاان دل على شئ ،فهوخلقك ،ونبللك،وسموك الروحي ،وايمانك بكل ماهوفلسفي اصيل ،وليس رجعي ودخيل.
    لكن ادوان اذكرك ياصديقي العزيزبشئ ،قد فاتك،"ان الفلسفة كالحق لاصاحب ولاصديق لهما"

    صديقك المتفلسف

    ردحذف
  6. حظ سعيد دمتم موفقين

    ردحذف