الأحد، 22 ديسمبر 2013

صدور كتابنا الجماعي الجديد: خطابات الـــ "مابعد": في استنفاد أو تعديل المشروعات الفلسفية


خطابات الـــ "مابعد":
في استنفاد أو تعديل المشروعات الفلسفية








اشراف وتحرير
د. علي عبود المحمداوي 
المؤلفون
محمد سيد احمد     
علي عبود المحمداوي
مصطفى الحداد
زهير الخويلدي
عائشة الحضيري
مديحة دبابي
فيصل الاحمر
امال علاوشيش
هيفاء النكيس
اماني ابو رحمة
نادرة  السنوسي
نبيل محمد صغير
لـينـــدا  كـديـــر


من المقدمة
  أشار البعض الى ان الكلام في الـ "مابعد" انما هو ضرب من الانفصال عن الواقع والتطلع الهمومي والنضالي لمجتمعاتنا، والتي يلزمها ان تؤسس القاعدة التي تلحق بها بادءة الـ "مابعد" التجاوزية، كما قَلِقَ البعض الاخر من جدوى فاعلية هذا المشروع في كونه يتطلب استيعاباً وفهماً وتجربةً لما قبلها، لكي يكون الكلام في مابعدها شرعيا!، بينما اجد ان مختلف مطالب هذه الخطابات هي سيرورة ضرورية لفهم واقعنا وانجاز مشاريعنا، فمابعد الميتافيزيقا ومابعد العلمانية تعيد وزن مشكلنا مع تطرفات عمّال المقدس وحراسه، والميثوسية بالعموم. كما ان النتائج المترتبة على مابعد الحداثة من قبول المختلف والايمان بالتعدد واعادة المعنى للهامش بعد تاريخ اقصاء طويل، يجعلنا نستطيع مراجعة امكاناتنا في الحضور في عالم عانى ماعانى من مركزياته، ولاتخفى اهمية المقول مابعد الايديولوجي في تجاوزه لاعتى نظم عرفتها البشرية في احتكارها لمساطر الحقيقة، وكما ان مراجعة جدوى الفلسفة نفسها والبحث في مقولة نهايتها او تجاوزها في قالبها الخالص، يضعنا امام معادلة صعبة تعيد تشكيل المصنع الثقافي برمته. فأنى- بعد ذلك كله- يمكن ان نستغني عن مراجعات المابعد وكيف لنا ان نستقيل عن الخوض فيها؟!


الجمعة، 18 أكتوبر 2013

كتابنا الجماعي: الفعل السياسي بوصفه ثورة: دراسة في جدل السلطة والعنف عند حنّه آرنت

كتابنا الجماعي:
الفعل السياسي بوصفه ثورة: دراسة في جدل السلطة والعنف عند حنّه آرنت
دار الفارابي ، 2013.

تنسق واشراف: د. علي عبود المحمداوي، 
تقديم : د. محمد شوقي الزين 


تأليف :
علي عبود المحمداوي
محمد شوقي الزين
زهير الخويلدي
العياشي الدراوي
أنيس المليتي
نبيل فازيو
رشيد العلوي
نادرة السنوسي
عامر عبد زيد
رفقة رعد
محمد بكاي
مديحة دبابي
هيفاء النكيس
عبد الرحمن باجودة
جهاد شارف
سعاد حمداش
عبد الإله دعال
محمد جلوب الفرحان
نداء إبراهيم خليل
الحاج محمد محان
اماني ابو رحمة

الأربعاء، 13 فبراير 2013

موسوعة الابحاث الفلسفية للرابطة العربية الاكاديمية للفلسفة

موسوعة الابحاث الفلسفية
للرابطة العربية الاكاديمية للفلسفة 
بمجلدها الاول : الفلسفة الغربية المعاصرة : صناعة العقل الغربي من مركزية الحداثة الى النقد المزدوج
اسهم فيها عدد من المفكرين والكتاب والباحثين العرب 
نشر وتوزيع : ضفاف والاختلاف والامان...

المسهمون في الموسوعة:
1. د. احمد عبد خضير - العراق
2. د. احمد عطار - الجزائر
3. د. اسماعيل مهنانة - الجزائر
4. د. افراح لطفي - العراق
5. د. اكرم مطلك - العراق
6. د. اليامين بن تومي – الجزائر
7. د. ام الزين بن شيخة المسكيني- تونس
8. د. خضر دهو - العراق
9. د. خيرالدين دعيش - الجزائر
10. د. سعيد كريمي - المغرب
11. د. عبد الامير الشمري - العراق
12. د. عبد القادر بودومة - الجزائر
13. د. عبد الله بريمي - المغرب
14. د. علي عبد الهادي - العراق
15. د. علي عبود المحمداوي - العراق
16. د. فؤاد مخوخ - المغرب
17. د. فيصل غازي - العراق
18. د. قاسم جمعة - العراق
19. د. كريم موسى حسين - العراق
20. د. كمال بومنير - الجزائر
21. د. محمد بن سباع - الجزائر
22. د. محمد شوقي الزين- الجزائر-فرنسا
23. د. مراد قواسمي- الجزائر
24. د. نادية بونفقة - الجزائر
25. د. نبيل رشاد - العراق
26. د. نورة بوحناش - الجزائر
27. د. يسرى السعيد - سوريا
28. د. يوسف تيبس - المغرب
29. أ. احمد زيغمي - الجزائر
30. أ. العمري حربوش- الجزائر
31. أ. الناصر عبد اللاوي – تونس
32. أ. امال علاوشيش -الجزائر
33. أ. اماني ابو رحمة - فلسطين
34. أ. دليل محمد بوزيـان - الجزائر
35. أ. رابح خمليش - الجزائر
36. أ. زروخي الشريف- الجزائر
37. أ. زهير الخويلدي - تونس
38. أ. سمية بيدوح - تونس
39. أ. عبد السلام عمور
40. أ. عبد العزيز ركح - الجزائر
41. أ. عزيز الهلالي - المغرب
42. أ. عمر بوجليدة - تونس
43. أ. فاطمة الزهراء بن زردة - الجزائر
44. أ. مصطفى الحداد - المغرب
45. أ. نبيل فازيو - المغرب

الاثنين، 4 فبراير 2013

كتابنا الجماعي الجديد: الفلسفة والنسوية

من اعمال الرابطة العربية الاكاديمية للفلسفة
ونشر وتوزيع منشورات ضفاف والاختلاف ودار الامان..

الفلسفة والنسوية
في فضح "ازدراء الحق الانثوي" ونقضه،
و"التمركز الذكوري" ونقده

تأليف مجموعة ونخبة من الاكاديميين العرب

من المقدمة
تتضايف "النسوية والفلسفة" وتتداخل مفهومياً – دلالياً، الى الحد الذي لايمكن التغاضي عن ملامسته وكشف جغرافيته. فبينما راحت النسوية تتمثل بحركة كفاح ونضال ومطالبة بحق المرأة على وجه الاجمال، فإننا نمسك بالمقابل معنى للفلسفة بوصفها تلك الفاعلية النقدية – العقلانية للذات والاخر والعالم، أو محاولات الفهم المكرورة لمانحن عليه ومايمكن ان نكونه، وفي كلا الامرين نجدنا نبحث في مكامن وميكانزمات انوجادنا الاصيل في هذا العالم.
تعمل النسوية من اجل استدعاء الكوني/ الانساني لانجاز فهمها وافهام الاخر بان المرأة هي ذلك الجزء الند لجزئية "الرجل" في كل "الانسان" الذي يلزمه الفهم الحقوقي الكافي للخلاص مماتكابدنه من حيف وظلم في اطار انجاز ذلك الكل وعدم تهشيمه لذاته بيديه. وتعمل الفلسفة محاكية للكوني في جنباتها: انه الانسان، خارجا عن قوالبه التي خلقتها التقاليد الهوياتية من دين او مذهب او عقيدة او طائفة، او تنشئة اجتماعية او بيئة ثقافية، بل وكل محددات الهوية، وكل مصنعات النوع.
وهنا تتبين اهمية محاولات فك السحر عن العالم "بلغة فيبر" بوصفات نقدية –فلسفية، وفك السحر عن فهمنا للمرأة، وكشف المتوهمات فيه يحدو بنا الى توظيف كل اليات وادوات القول الفلسفي من تأمل وتحليل ونقد وعقلنة، من اجل ان تحقق تلك النشدانات التحرر. والمطلبان يضعان لبنات التأسيس لمفهوم الفلسفة النسوية ومعناها.